M-ZAID Admin
عدد المساهمات : 795 تاريخ التسجيل : 29/05/2010 العمر : 31
| موضوع: عاجل علاج السكري النوع الأول والنوع الثاني بشكل نهائي !!هاي كلاس!! الجمعة سبتمبر 13, 2013 11:08 pm | |
| ..... عاجل علاج السكري النوع الأول والنوع الثاني بشكل نهائي !!هاي كلاس!! ..
العلاج عبارة عن حقن الخلايا الجذعية الجنينية الغير متخصصة عبر الوريد, ولايوجد للعلاج اي اثار جانبية نهائياً, العلاج يكون بشكل نهائي لمرض السكري, وبنسب نجاح مختلفة. ونحن نضمن 100% شفاء المرضى من مضاعفات السكري على العين والضعف الجنسي ... الخ, وكذالك نضمن عدم ظهور هذه المضاعفات على الاطفال مستقبلاً بعد العلاج. مدة العلاج 7 ايام. تكلفة العلاج: تبدأ من 9000 دولار, شاملة العلاج والسكن مستوى 4 نجوم, والاستقبال من المطار وجميع التنقلات والجولات داخل المدينة. لمزيد من المعلومات: أتصل بنا Tel: 0038 063 111 90 70 Tel: 0038 063 111 90 71 ملاحظة: يجب اعلامنا قبل اسبوع من موعد السفر ليتم تنسيق السفر وحجز موعد في المركز العلاجي, واستقبالكم من قبل احد مندوبينا في المطار وتوصيلكم الى مكان السكن ومن ثم الى المركز العلاجي. نبذة مختصرة عن العلاج: تتلخص طريقة العلاج في الحصول علي خلايا معينة من الاجنة بطريقة معقمة و من ثم تجميدها مع الحفاظ عليها حية. و تاخذ هذه الخلايا من الاجنة في عمر من 5 اسابيع الي 12 اسبوع و قد اختير هذا العمر لعدة اسباب و اهمها هي ان هذه الخلايا في هذا العمر لا تتمتع بخاصية الجسم الغريب, و لذلك عند زراعتها في الجسم المريض لا يهاجمها بل يستقبلها و كانها خلاياه الطبيعية. تنقسم هذه الخلايا الي نوعين : النوع الاول هو الخلايا التي سوف تتحول مستقبلا الي خلايا الدم و النوع الثاني هو الخلايا التي سوف يبني منها مستقبلا الاعضاء الداخلية في جسم الانسان. تتم الزراعة عن طريق حقن هذه الخلايا عبر الوريد و تستغرق عملية الزراعة من ساعة الى 3 ساعات فقط. ولايوجد اي اثار جانبية للعلاج نهائياً, ولا يمكن ان تحدث اي مضاعفات للمريض بعد الزراعة. يتم في مركزنا زراعة من 100 الى 120 مليون خلية جذعية جنينية لكل مريض, و تنتشر هذه الخلايا داخل جسم المريض و تبدا عملها بعد يومين من الزراعة. تبدا المرحلة الثانية من العلاج بعد الزراعة و ذلك بمتابعة الطبيب المختص بامراض السكري حيث تبدا النتائج المنتظرة من الزراعة و هي انخفاض السكر في الدم و بالتالي تتم تخفيض كمية الادوية المستخدمة و يستمر الانخفاض تدريجيا حتي نهاية الشهر الثالث بعد الزراعة و بالتالي تتم تخفيض كمية الادوية العلاجية المستخدمة حتي يصل المريض الي النتيجة النهائية و هي انه يستغني نهائيا عن استخدام الادوية. بعد الزراعة و لمدة شهر كامل علي الاقل يمتنع المريض نهائيا عن استخدام المضادات الحيوية و الادوية التي تؤثر علي المناعة و ذلك لانها تؤثر سلبيا علي الخلايا التي تم زراعتها. نبذة عامة عن العلاج: يقوم العلاج بالخلايا الجذعية بعلاج المعروف بمرض السكر بشكل جذرى وتمنع مضاعفاتة حيث انها تقوم بأصلاح وظائف البنكرياس ككل وليس مجرد ضبط مستوى السكر بالدم. ومن المعروف علميا أن مرض السكر يحدث نتيجة عجز البنكرياس عن العمل بكفاءة ويميل البعض الى تفسير ذلك الى اختلال الجهاز المناعى للجسم والذى يتعرف على خلايا البنكرياس على أنها خلايا غريبة ويقوم بتدميرها. ومن المهم أيضا أن نعلم أن مرض فشل البنكرياس هو مرض يشمل العديد من الظواهر يعتبر أرتفاع مستوى السكر بالدم هو أحد اعراض المرض وليس هو المرض نفسة اذ ان المرض الحقبقى هو ضعف البنكراس وعدم قيامة بوظائفة بكفاءة وهو ما يترتب علية حدوث المضاعفات. ومن المعتقد أن زيادة السكر بالدم وعدم قدرة الجسم على الأستفادة من هذا السكر نتيجة نقص الأنسولين (الذى يقوم البنكرياس بأفرازة) هو السبب الرئيسى فى المضاعفات المعروفة عن هذا المرض حيث تتحول هذة السكريات الى دهون ضارة وتترسب على جدار الأوعية الدموية بجميع انحاء الجسم مسببة نقص فى الدورة الدموية الحد الذى يصل الى الأنسداد الكامل لهذة الشرايين ومن هنا تنشأ كل مضاعفات المرض. ومن المضاعفات المعروفة عن هذا المرض قصور الشرايين المغذية للقلب فتحدث الذبحة الصدرية, وبمثل هذة الطريقة تحدث امراض الشبكية التى تهدد بفقدان البصر وكذلك الفشل الكلوى والتهابات الأعصاب وفقدان الأحساس وغيرة. والحقيقة ان البنكرياس يفرز الأنسولين الذى ينظم مستوى السكر بالدم وأيضا يفرز ما يسمى بالبيبتيدات وهى مواد لها اهمية كبيرة فى تنظيم العديد من وظائف أعضاء الجسم وكذلك تنظيم عمليات الأيض داخل الجسم لدرجة أن بعض هذة المواد غير معلوم طبيعة عملها أصلا. ويعتبر نقص هذة البيبتيدات من أهم المسببات لمضاعفات مرض السكر والتى يظن عن طريق الخطأ انها فقط نتيجة نقس الأنسولين. والدليل على ذلك أن مرضى السكر الذين يتلقون جرعات العلاج المنضبطة جدا وبالرغم من السيطرة الكاملة على مستوى السكر بالدم تحدث لهم هذة المضاعفات حتما بالرغم من هذا الأنتظام الشديد فى تعاطى العلاج. ما تفعلة الخلايا الجذعية فى هذا النطاق أنها تقوم بالأستقرار فى البنكرياس بعد حقنها بالجسم بعدة ساعات وتقوم بأصلاح وظائفة على أكمل وجة سواء المعروف منها أو الغير مكتشف بعد, وبالتالى فأنها تعالج مرض ضعف البنكرياس (والمعروف بمرض السكر) وأيضا تقوم بمنع مضاعفات هذا المرض حيث أن وظائف البنكرياس والغير مكتشفة بعد لها دور كبير فى حدوث هذة المضاعفات والتى تقوم الخلايا الجذعية بأصلاحة مما يفتح مجال جديد فى علاج هذا المرض ومنع مضاعفاتة الخطيرة والتى تهدد حياة الملايين من المرضى فى جميع انحاء العالم. أما بالنسبة لتأثير مرض السكر على شبكية العين فلة أهمية خاصة لأنة يؤدى الى ضعف النظر ومع مرور الوقت ربما يؤدة الى الفقدان الكامل للنظر فى الحالات المتأخرة والتى لا يتم علاجها بشكل منتظم والسبب فى حدوث هذة المضاعفات أن زيادة السكر بالدم وعدم قدرة الأنسجة على أستهلاكة بالشكل الطبيعى تؤدى الى تراكم ما يعرف باسم الجلوكوز الكحولى المعروف بأسم السوربيتول وهو لة تأثير خطير جدا على الأوعية الدموية وخاصة فى الشبكية. يؤدى تراكم هذا الجلوكوز الكحوللى وخصوصا فى ظل زيادة عوامل الأكسدة الناتجة عن المرض نفسة الى الأضرار البالغ بالأوعية الدموية فى الشبكية مما يؤدى الى التورم والنزيف وتمدد بعض منها ما يهدد بحدوث نزيف داخل العين أو أنفصال الشبكية الذى يؤدى الى فقدان النظر بدرجات مختلفة. ونظرآ لأن العلاج بالخلايا الجذعية يعالج السبب الرئيسى لحدوث مرض السكر وهو ضعف البنكرياس فهذا العلاج يقوى البنكرياس مما يؤدى الى أستعادة وظائفة و زيادة أفراز الأنسولين الطبيعى وهو أفضل بكثير من الأنسولين الخارجى الذى يعطى للمريض عن طريق الحقن، علاوة على أنة يؤدى أيضآ الى أفراز باقى العناصر الهامة التى يفرزها البنكرياس والتى يسبب نقصها دورا هامآ فى حدوث مضاعفات مرض السكر، كل ذلك يؤدى الى أستهلاك السكر بالدم بشكل طبيعى ليستفيد منة الجسم وأيضا يمنع تكون الجلوكوز الكحولى الذى يؤدى الى حدوث المضاعفات الخطيرة على شبكية العين.
المصدر ................... | |
|